تحاوِلـُ أحيانًاً أنْ تُبديـ إعجابَكَـ بِما تَصنَعهُـ يَداكـ ! . . . و أنْ
تتحَسَّسَـ طريقَكَـ بينَـ أعمالِكْـ ! . .
فَتَنهمكُ في تعقيداتٍ فُطِرتَ عليها ... ويبداُ جزْءُك الذهنيّ باستقباحِ
ما تفعلهُ بِلا أَسبابْ تُذْكر ! أوْ رُبّما هُوَ انعدامُ الثِّقة ! ... هذا ما يَقْبضُ
على قُدراتِكَ و يُلقِي بِها وراءَ حَاجزٍ أصمّْ كـوَّنَـهُ الخَـوفْ ...
وَ يُـفْـقِـدُكَ العَزيــمَــةَ ... بَلْ يطلِسُــها فـتـنـعزُل إلـى عـالـمٍ
مَـيِّت ! ويـفُـوتُ بِـكَ الوَقتْ ... وَيَــسْتـعصِي عَليكَ الأَمـرُ فَـتَـغْرَقُ
ولا يُنْجِدُكَ أَحدْ !!
- دَعونا نَـتَساءَلُ قَلـيلاً !! ( لماذا هوَ الخوفُ والضَّعفُ وانعدامُ الثِّقَة ؟ )
# منقول ....
(Y)
ردحذف:)
ردحذف